رأى إمام مسجد الغفران في صيدا الشيخ حسام العيلاني في بيان أن ذكرى تغييب الإمام موسى الصدر واخويه تعني كل اللبنانيين بمختلف طوائفهم ومذاهبهم كيف لا وهو الذي كان حريصًا على تعزيز الوحدة الوطنية والعيش المشترك بين اللبنانيين. وختم الشيخ العيلاني بالقول بأن الشعب اللبناني وفي هذه الظروف الصعبة والخطيرة التي يمر بها أحوج ما يكون إلى الوحدة والتلاقي ونبذ الخلافات وتحصين الساحة الداخلية من خطر الجماعات الإرهابية.