يا كلّ أيام العذابات اشهدي.. أنّا امتطينا صهوة الجرح الذي ظنّوه قاتلنا... وما زلنا نجوب قفار هذا الكون، نبحث عنك سيّدنا.. ولن يترجّل الفرسان إلا أن تعود لنا تلمّ الشمل، توقظ في أحاسيس النيام حلاوة السهر الذي لا ينتهي إلا متى طلع الصباح وعاد للساح الضجيج.
يا سيدي.. الزرع زرعك، والجنى قد طاب...
يا سيدي.. طال الغياب... ونحن لن ننساك.. ولن ننسى أخويك ورفيقيك (سماحة الشيخ محمد يعقوب والأستاذ عباس بدر الدين) وسنبقى نجدّ السير باتجاهكم حتى نلتقي.
كم هم صغار حين يعتقدون أنّا قد نساوم...
يا كلّ أيام العذابات اشهدي.. أنّا امتطينا صهوة الجرح الذي ظنّوه قاتلنا... وما زلنا نجوب قفار هذا الكون، نبحث عنك سيّدنا.. ولن يترجّل الفرسان إلا أن تعود لنا تلمّ الشمل، توقظ في أحاسيس النيام حلاوة السهر الذي لا ينتهي إلا متى طلع الصباح وعاد للساح الضجيج.
يا سيدي.. الزرع زرعك، والجنى قد طاب...
يا سيدي.. طال الغياب... ونحن لن ننساك.. ولن ننسى أخويك ورفيقيك (سماحة الشيخ محمد يعقوب والأستاذ عباس بدر الدين) وسنبقى نجدّ السير باتجاهكم حتى نلتقي.
كم هم صغار حين يعتقدون أنّا قد نساوم...
النص الكامل:
يا سيدي، الزرع زرعك .. والجنى قد طاب..
(***)