01 آب 2004
الكاتب:روح الله الخميني
السيد موسى الصدر الذي عرفته سنين طويلة بل يجب أن أقول أنني ربيته وهو بمنزلة ولد من أولادي الأعزاء أنا أعلم فضائله وخدماته عندما ذهب إلى لبنان كما أنني أعلم أن لبنان يحتاج إليه.
ما حلَّ به لخدمة الرسالة والإسلام ويعتبر عبادة ويجب أن يكون ذلك سهلاً علينا لأنه في طريق الإسلام.
وفاجعة الإمام الصدر هي القضية واللغز الذي تأثرنا لأجله نحن وعلماء إيران وسائر الأقطار.