رعى الإمام الصدر حفل افتتاح "معرض الفنون والأشغال اليدوية" في الكلية الجعفرية في صور. حضر الافتتاح نواب المنطقة والسفير الكوبي في لبنان ليونيل ألونسو.
التفاصيلدير الأحمر وفيَّة لصرختك التي أطلقتها فوصلت إلى قلب الوطن، كل الوطن.. "بأن كل طلقة تُطلق على دير الأحمر أو القاع أو شليفا ، إنما تُطلق على بيتي وعلى قلبي وعلى أولادي.." إن كنّا ننسى- معاذ الله أن نفعل- فبيوت الله والوطن تروي وتنبض قصصًا عن رجل محمدي جال بين الكنائس والأديرة كما الجوامع! وأنتَ دومًا بطل الحكايا.. رح خبركن شو صار معي اليوم ! ..
في رحاب الحرف وجدارية روت "حكاية اعتصام"، اجتمعنا من أجل الإنسان لنُصغي إلى كلمة هو قائلها فتنساب برفقٍ إلى الروح ما بين سمر الليل ونفحات السحر.. ركنٌ صغير ورفوف خشبية حملت بين طياتها إنسانية الأديان والسَّماء ودراسات للمجتمع والحياة.. اجتمعنا هناك عشر أيام, التمسنا خلالها شغفكم لكلام إمامنا وتعطشكم لفكره النيّر.. فهذا ما باحت به قلوبكم بأن: "ما أحوجنا اليوم إليه!" أحبابنا، لا تسعفنا
تحية طيبة وبعد، يود مركز الإمام موسى الصدر للأبحاث والدراسات أن يعرب عن أسفه وتقديره للدكتور محمد السماك، الأستاذ والصديق العزيز، وذلك بخصوص ندوة "حتى ينجوَ الوطن". يعترف المركز بوقوع خطأ غير مقصود أدى إلى عدم حضور الدكتور السماك للندوة. ونحن إذ نثمن موقفه الرفيع، نتقدم له بخالص اعتذارنا وراجين عفوه وسماحته، فهو قامة وطنية وإنسانية تستحق
يمكن لأي مفكر او منظّر او ناشط فكري وسياسي واجتماعي وسوسيولوجي، وعند التطرق الى الملف اللبناني بآفاته ومشكلاته المزمنة، الا ان يعرّج على فكر الإمام المغيب السيد موسى الصدر الرؤيوي والمنفتح، والذي كان اول من تصدى للحرب الاهلية ، ووقف سداً منيعاً امام التدخلات الخارجية. وكان اول من اطلق المقاومة الفكرية والدينية والسياسية وحتى العسكرية في وجه العدو "الاسرائيلي"، كما كان اول الداعين الى بناء الدولة وتقويتها وبسط سلطتها على اراضيها، وكذلك جعل الجنوب في واجهة الاهتمام الرسمية، وصولاً الى المطالبة بالحوار بين الاديان وال
مركز الإمام موسى الصدر للأبحاث والدراسات نظَّم ندوةً فكريةً بعنوان "حتى ينجوَ الوطن" برئاسة نائب رئيس الحكومة طارق متري وذلك في معرض بيروت الدولي للكتاب بدورته السادسة والستين، وبمشاركة العميد الأسبق لمعهد الدكتوراه في الآداب والعلوم الإنسانية والاجتماعية طلال عتريسي والمونسنيور عبدو أبو كسم. الندوة جاءت في مناسبة الذكرى الخمسين لاعتصام الإمام موسى الصدر في مس
لبى الإمام الصدر دعوة رئيس الجمهورية شارل حلو الى مأدبة إفطار في فندق البريستول.
31 كانون الأول 1966
ألقى الإمام الصدر محاضرة عن الصيام ومعانيه الدينية والإنسانية والاجتماعية بدعوة
21 كانون الأول 1966
خصَّ الإمام الصدر هيئة الإذاعة البريطانية بحديث خاص بمناسبة بداية شهر رمضان المب
14 كانون الأول 1966
في الخامس عشر من حزيران عام 1975 عُقِدت مصالحة بين عشيرتي زغيب والحاج حسن في المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى برعاية الإمام الصدر الذي ألقى كلمة شدد فيها على أن مسؤولية كل فرد تاريخية أمام الوطن بالعض على الجرح، وحفظه من الأزمات. ننشر نص الكلمة كاملًا كما نشرته الصحف اللبنانية:
عن يوم الغدير، يوم المؤاخاة، يوم الولاية ألقى الإمام موسى الصدر محاضرة تحدث فيها عن مزايا هذه المناسبة الكريمة. وفيها تطرق إلى مفاهيم عيد الغدير وأهميته، وحثَّ على التمثل بالنبي محمد (ص) والإمام علي (ع) في السلوك والسيرة كي يكون الدين الصحيح والمجتمع السليم. نص الإمام كاملًا: